وش معنى مهودي على روس الفطر؟

الشيخ خلف بن دعيجا

قال الشيء خلف ابن دعيجا هو شاعر فارسي القدوة بين البشر وهو ما يسمى (مهودي على روس الفطر) ذلك هو لقب الشاعر الفارس الشيخ خلف بن دعيجاء احد شيوخ قبيلة الشرارات و دعيجا امه نصب اليها فهي من قبيلة شمر وعدد من الشيوخ نسبوا إلى أمهاتهم كان عيده في قبيلة السبعة وابن جزله في قبيلة الروله إذ اقوال الشيخ خلف قبيلة شمر رواية شمر فجمع الكرم والجود اطراف إذ شمر معروفة جودها وكرمها والشرارات كذلك معروفه بجودتها وكرامها والذين قال فيهم الشاعر عبيدالله الحربي من قصيدة الطيب شدته بالشرارات عنه سجل لهم في صفحة المجد التسجيل

المعنى

ما هو دي على روس الفطر هي أحد الجمل أو العبارات التي تعتبر أحد الألقاب والصفات التي تطلق على الشيخ خلف الذي يعتبر شاعر من قبيلة الشرارات العربية الذي عاش في القرن الثالث عشر من الهجرة وكان من المعروف عنه في ذلك الوقت أن لديه القوة والشجاعة والمروءة وقد أطلق عليه لقب مهوج على رؤوس القطر لأنه حين عرفت أحد الشيوخ أنه يعيش في أرض جرداء قاحلة أراد إخراجه فذهب اليه مع المئات من الاشخاص وحلوا عليه ضيوفا حتى يعمل على إخراجه ولكنه قام بذبح الإبل واستخدم رؤوسها من أجل أن يسوي عليها لحم الابل مما ادى إلى تعجب الذين كانوا يجلسون واطلقوا عليه هذا اللقب

صفات بن دعيجا

لم يكن هذا الجانب المشرق من جوانب شخصية ابن دعيجا بل هو أبرز جوانبها بل إنه عرف بالنخوة وضرب به المثل فيها واستغلها فيه من شغفهم الوجد وأضناها الحب وبرح بهم الغرام ممن احبوا وحال بينهم وبين من احبه سلطان الحجر وعوائد القبيله لأن المحبوبه حجرها ابن عمها القريب لنفسه وحرمها على من سواه إلا برضاه ولو كانت لا تريد ولو كان فارق السن كبيرا ولو كان فارق المستوى اكبر

هذا يعتبر لقب الشيخ خلف بن دعيجاء كان باحدي الواحات زراعيه فقدم لضيوفه القهوه ثم قام بذبح الابل واستخدام رؤوسها أثافي القدر الذي شيسوي عليه الطعام وقام بأخذ القماش واسقطها في الدهن الذي تمت إزالته من أسنمة الإبل وقام بتسوية الاكل للضيوف وقد استعجبوا من ذلك فأطلقوا عليه هذا اللقب.

واحدة من القصص البطوليه للشيخ خلف بن دعيجا هي قصة مهودي على روس الفطر الذي كان يعتبر مقاتل شرس ولا يدخل معركة إلا ويكسبها وكانت هناك بنت تسمى سعودي احبته دون أن تراه من كثر صيته وغزواته وقد أسر ذات مرة لدى قبيلتها ولكنها ساعدت على عتقه.

خلف ابن دعيجا هو شاعر من قبيلة الشرارات العربية، عاش في القرن الثالث عشر الهجري، عرف عنه الكرم والمروءة والشجاعة، وقد سمي مهودي على روس الفطر لأنه حين عرف أحد الشيوخ أنه يعيش في أرض جرداء قاحلة اراد احراجه فذهب اليه مع المئات وحلوا ضيوفا عليه فاكرمهم وذبح لهم واطعمهم.